Saturday, December 31, 2011

مؤتمر أدباء مصر يكرم القاصة انتصار عبد المنعم




كرمت الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر القاصة انتصار عبد المنعم كممثّلة لأديبات مصر في مؤتمر أدباء العام الدورة السادسة والعشرين "دورة أمل دنقل" لما لها من إسهامات في عالم القصة.. إذ تحاول أن تجعل الأحداث تنطق بعلة الوجود، وهدم الحواجز بين الحكاية بوصفها خيالاً، وبين واقع المؤلفة، وتوهم بأن هذه الأحداث قد وقعت بالفعل، تأخذنا إلى حالة من الشفافية النادرة تعانق فى أعماقنا معنى الوجود وجوهر الإنسان، باحثة عن الحقيقة المراوغة والرؤية الهاربة.

انتصار عبد المنعم هى روائية وقاصة ..عضوة باتحاد كتاب مصر و نادي القصة؛ حازت على جائزة المركز الأول في القصة القصيرة بمسابقة إحسان عبد القدوس، 2010م.

صدر لها: "عندما تستيقظ الأنثى- مجموعة قصصية، المركز الدولي للتنمية الثقافية (نون)، القاهرة، 2009م... رواية "لم تذكرهم نشرة الأخبار.. وقائع سنوات التيه"2010 طبعة أولى، طبعة ثانية 2011 .... "نوبة رجوع" مجموعة قصصية /دار الكفاح/السعودية 2011.

لها العديد من الدراسات المنشورة في: مجلة نزوى العمانية، جريدة أخبار الأدب، مجلة الثقافة الجديدة، مجلة أكتوبر، مجلة الفصول الأربعة الليبية، جريدة النهار اللبنانية، جريدة المجرة المغربية، ومجلة قطر الندى.

ترجمت بعض أعمالها إلى اللغة البلغارية والبولندية والفرنسية والروسية والإسبانية

حفل التكريم

http://bambuser.com/channel/%D9%8A%D8%B3%D8%B1%D9%89/broadcast/2244707




Friday, May 20, 2011

جريدة النهار الكويتية صدور «نوبة رجوع» للروائية انتصار عبد المنعم

صدر للروائية والقاصة انتصار عبد المنعم مجموعة قصصية جديدة بعنوان «نوبــة رجـــوع». المجموعة تتكون من 34 قصة تتفاوت بين الطول والقصر وتتسم بالتنوع والسرد المكثف والقبض على الشخصيات في لحظات فارقة ومميزة في الحياة.. تتشابك قصص المجموعة بخيط رفيع يصل ما بين الحياة ومباهجها، والموت كرحلة مفعمة بالمشاهد والأحداث الغرائبية، وذلك بلا أي وجه للحزن أو التباكي.. فالرحلة حتمية ولابد من القيام بها سواء رضينا أو أبينا كما في قصة: «انتقال». تلك الرحلة القائمة الحجز وغير القابلة للتعديل أو التقديم أو التأخير ، والمحفوظة فيها أماكننا دون أن نرهق أنفسنا بترتيبات الحجوزات والدرجات ومواعيد الاقلاع فكل هذه أمور قد تم ترتيبها لنا مسبقا ونقوم بها فرادى ولا يصحبنا فيها سوى عملنا لا فارق بين رئيس أو هذا المريض النفسي «عربي» الذي عاش شبابه حتى الشيخوخة مطاردا في شوارع مدينة قاسية القلب لا تتسامح مع من يخرج على المتعارف عليه من صفات بيولوجية وجسدية، بينما تتساهل مع الخارجين على القانون والأعراف والعادات: «الممــر». أو الرحلة التي فرضتها نكسة 67على الجنود في الصحراء مطاردين من العدو الذي دفنهم أحياء ولم نطالب بحقوقهم بعد: «نوبـة رجوع». المجموعة صدرت عن دار الكفاح للنشر والتوزيع بالسعودية وعرضت في معرض الرياض الدولي للكتاب أخيرا. ومما هو جدير بالذكر أن الكاتبة حصلت على المركز الأول في مسابقة احسان عبد القدوس عن قصة «تنويعات على ذات الرحلة»، و أصدرت من قبل مجموعة «عندما تستيقظ الأنثى» ورواية «لم تذكرهم نشرة الأخبار/وقائع سنوات التيه».

Sunday, March 13, 2011

اصدار جديد في معرض الرياض الدولي للروائية انتصار عبد المنعم


صدر للروائية والقاصة انتصار عبد المنعم مجموعة قصصية جديدة بعنوان "نوبة رجوع" المجموعة تتكون من 34 قصة تتفاوت بين الطول والقصر وتتسم بالتنوع والسرد المكثف والقبض علي الشخصيات في لحظات ضعفها وهزيمتها..
المجموعة صدرت عن دار الكفاح للنشر والتوزيع بالسعودية وعرضت بمعرض الرياض الدولي للكتاب .

Saturday, March 12, 2011

الكاتبة المصرية انتصار عبد المنعم: تسلمت جائزة إحسان عبد القدوس ليلة الثورة، ثم ذهبت للمشاركة فيها

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\03qpt897.htm&arc=data\2011\03\03-03\03qpt897.htm

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\03qpt897.htm&arc=data\2011\03\03-03\03qpt897.htm




تسلمت جائزة إحسان عبد القدوس ليلة الثورة، ثم ذهبت للمشاركة فيها
الكاتبة المصرية انتصار عبد المنعم
:
حوار /إبراهيم محمد حمزة /القدس العربي
لن ينسى الفائزون بجوائز إحسان عبد القدوس مطلقا هذه الليلة، ليلة ثورة 25 كانون الثاني ( يناير)، تسلموا الجوائز، وانطلقوا إلى مدنهم وقراهم، لتنطلق ثورة أدهشت الدنيا، وما زالت. انتصار عبد المنعم كانت الفائزة بالمركز الأول في القصة القصيرة عن قصتها 'تنويعات على ذات الرحلة 'وهي قصة من قصص مجموعة تحت النشر بعنوان 'نوبة رجوع 'تنشر في دار نشر عربية قريبا .. انتصار: الأديبة والصحافية السكندرية، أصدرت من قبل مجموعة قصصية بعنوان 'عندما تستيقظ الأنثى'، ثم أصدرت رواية جيدة بعنوان 'لم تذكرهم نشرة الأخبار'، ولها مساهمات نقدية، وكتابات في أدب الطفل، فضلا عن مقال أسبوعي أدبي في مجلة 'اكتوبر' .. حول الثورة والقصة المرأة كان الحوار:

* في اليوم التالي لتسلمك جائزة المركز الأول في القصة القصيرة بمسابقة احسان عبد القدوس قامت ثورة 25 كانون الثاني ( يناير)..فهل مثلت تلك المصادفة شيئا بالنسبة لك؟ وهل كان لك أي دور في الثورة؟
* ربما تكون من أغرب وأجمل المصادفات التي يمكن أن يصادفها إنسان. في مساء يوم 24 كانون الثاني ( يناير) تسلمت الجائزة من الأستاذ محمد عبد القدوس في الاحتفالية التي أقيمت لتسليم الجوائز في نقابة الصحافيين، وكانت النقابة مكتظة استعدادا لليوم التالي ..عدت بعدها إلى الاسكندرية قبل فجر يوم الثلاثاء 25 كانون الثاني ( يناير)..ثم خرجت لأشارك بدوري في الثورة ..قمت بعملية تصوير ورصد المسيرة السلمية التي تحولت إلى صدامات وأحداث دامية، وفعلت نفس الشيء في يوم 'جمعة الغضب' 28 كانون الثاني ( يناير) وفي غيرها من الأيام.....أنا الآن أعرف الجائزة بأنها قبل الثورة بيوم ..فقد صارت الثورة تأريخا لكل ما حدث وما سوف يحدث ..ولكن الشيء الوحيد الذي أحزنني في الأمر هو رؤيتي صورة الأستاذ محمد عبد القدوس، الانسان الخلوق وهم يسحلونه على الأرض في مشهد مهين لهم وليس له.
* هل شكل فوزك بالجائزة الأولى في القصة القصيرة تأكيدا لانحيازك للقصة أكثر من الرواية؟
* ربما يبدو الأمر على أنه انحياز للقصة القصيرة، خاصة أني بدأت بالقصة وصدرت لي مجموعة 'عندما تستيقظ الأنثى'، ولي مجموعة أخرى هي 'نوبة رجوع' تصدر قريبا، في مقابل رواية واحدة 'لم تذكرهم نشرة الأخبار/ وقائع سنوات التيه'. ولكن هذا جاء مصادفة حيث أن الموضوع الذي تناولته في الرواية لا تتسع له القصة القصيرة..فأنا أميل إلى القصة المكثفة التي تتمركز على الحدث أو المشهد نفسه لا على الشخوص والحوارات.
* في تصورك: هل يحتاج المبدع إلى تدشينه ـ إن صح التعبير ـ من خلال مسابقة ما؟ والسعي إلى المسابقات يخضع لقواعد يعرفها محترفوها: هل تتصورين المسابقات مناهل مال؟ أم متكأ للتحقق من قيمتك كمبدعة؟
*بالطبع لا، العمل الجيد هو من يدشن صاحبه حتى وإن طال الزمن، ولكن إن سعى الكاتب إلى التدشين بهذه الطريقة سيكون تاجرا يسعى إلى تسويق بضاعة ..الكتابة متعة واختيار في المقام الأول، وعندما أكتب فأنا أكتب ما أحب وفي الوقت الذي أريد وبالفكر الذي يناسبني. أما لو وضعت عيني على جائزة ما فسأكتب وفق مقاييس ومعايير تتماشى وتوجه المنظمين للجائزة، أي سأتحول من كاتب إلى ترزي أقص القماشة على مقاس من سيدفع الثمن..وهذا ليس بأدب ..
ولا أنكر أن هناك بعض المحترفين ممن يعرفون خبايا وكواليس المسابقات، ولذلك يكتبون وهم يعرفون كيفية الفوز للحصول على الجائزة المالية ..وهذا وفي ظل الظروف الاقتصادية الراهنة لا اعتبره عيبا في الأديب الذي يريد العيش عيشة كريمة بالشيء الوحيد الذي يستطيعه، ولكنه عيب في الوضع المقلوب الذي وضع الكاتب في هذا الموقف الحتمي للتكسب من قلمه بكتابة ما يقربه من جائزة ما. أما بالنسبة إلى جائزة إحسان فمن ناحية العائد المادي هي من أقل الجوائز إذا ما قورنت بجوائز أخرى، فالفائز بالمركز الأول في القصة القصيرة يحصل على مبلغ (1250) جنيها لا غير، ولكن بالمقابل هي من أصدق وأنزه المسابقات ولم يطعن في مصداقيتها أحد، ولذلك فالحصول على شهادة تقدير عليها اسم كاتب عظيم مثل احسان عبد القدوس لا تعادله أموال وجوائز مسابقات أخرى ذات عائد مادي متضخم ومصداقية مشكوك فيها.
* قريبا صدرت لك رواية جديدة بعنوان 'لم تذكرهم نشرة الأخبار' كشفت فيها عن حس ثائر واقعي، بينما تميل قصصك القصيرة إلى 'النسوية' والعاطفية أكثر: هل التقسيم هذا أتى عفويا؟ أم أن قماش الرواية يتسع أكثر للتحليل؟
* ظهر الحس العاطفي بوضوح في القصة نظرا للتكثيف الذي اعتمد عليه في كتابتي. وهو أيضا متواجد في الرواية، ولكنه ضمن باقي الأحداث والقصص المتشابكة لعدة شخصيات. وأيضا في القصص أميل إلى الرمز لا المباشرة وهذا لم يكن يصلح لروايتي التي أشير فيها إلى هؤلاء الذين لا تهتم بهم وسائل الإعلام، عن الشعب الذي يعاني في سنوات التيه التي نعيشها في ظل الفساد الحكومي وبيع البنية التحتية وأصول الدولة من مصانع وشركات لأجانب، والهجرات التي اعتبروها غير شرعية في حين أنها كانت الخلاص الوحيد أو الحل اليائس الوحيد لكثيرين فقدوا القدرة على العيش في بلدهم فاختار حلولا كلها يائسة ولكنها المتوافرة ..
* أنت كاتبة مقال أسبوعي في مجلة 'أكتوبر': هل افاد الصحافي من الأديب أم العكس؟

* أولا لا أدعي أني صحافية، وطيلة ثلاث سنوات تقريبا كنت أكتب مقالا مختص بشأن الأدب والثقافة فقط، كتبت عن أعمال أدبية وعن شخصيات وأعلام في عالم الأدب والفكر، وأجريت حوارات بحس الأديب لا بحس الصحافي الذي يبحث عن خبر أو معلومة ...ولكني أيضا لا أنكر أن لي بعض حس الصحافي الذي يسعى إلى توثيق أحداث لافتة مثل أحداث ثورة 25 كانون الثاني ( يناير)، التي لم تفارقني فيها الكاميرا إلا بعد أن عجزت عن الرؤية والتنفس في أثناء 'جمعة الغضب'...

* كيف تنظرين للكاتبات المصريات الصارخات من التجاهل؟ كيف تنظرين للأدب 'الحريمي' في مصر؟
* أولا الصراخ مشترك من الكتاب والكاتبات. ولكن ما نوعية الصراخ؟ الصراخ الأعلى ضجيجاً يتمركز حول الرغبة في الظهور في البرامج والاحتفاء الاعلامي. بينما أجد صراخا خافتا مليئاً بالأنين والألم من أن فرص الاحتفاء تتوفر لأعمال أقل من جيدة، وأنا أحترم هذا النوع من الصراخ الخافت. للأسف هناك أعمال يتم الاحتفاء بها لأسباب لا تتعلق بجودة العمل الأدبي نفسه. أما تصنيف الأدب بأنه نسائي أو حريمي فأعتقد أنه تصنيف لا يرقى حتى إلى تصنيف التين البرشومي أو العنب البناتي، الأدب أدب بلا صفة تجنيس أما من راق لهن المسمى فأعتقد أنهن ممن يعتمدن على وضع صورهن الأجمل مما يكتبن. والرجل المفترض أنه 'ناقد' الذي خول لنفسه أن يجنس الأدب تبعا لخانة النوع هو مجرد ذكر يقرأ كتابة المرأة ليبحث عن الكيفية التي تتناوله المرأة بها، أي عن صورته في أدب المرأة. أما نوعية الأدب 'الحريمي' الموجودة في مصر فبالطبع هناك أعمال عظيمة لعله من الظلم أن تدخل تحت هذا التصنيف وأعتقد أن الكثير من الرجال الأدباء لا يستطيعون كتابتها، وفي المقابل هناك الكثير جدا من أعمال لا تتجاوز علاقة الرجل بالمرأة فقط كقضية وحيدة،وكيف أنه ظالم وبغيض لا يفهم ولا يشعر، وكل ذلك دون سياق مقنع يحترم عقل وفكر القارىء ليتحول العمل الأدبي إلى فاصل من الشكوى وتباريح الهوى لا تصل حتى إلى أبسط مقومات القصة أو الرواية
* كونك تقيمين في مدينة الإسكندرية: يزيد صعوبة التحقق؟ أم تتصورين تكنولوجيا التواصل حلت المشكلة؟
* مسألة التحقق تعود إلى جودة العمل الأدبي فقط، أما مشكلة الإقامة خارج العاصمة فتكمن في أنها تبطىء من عملية التعريف بك وتقديمك لقاعدة أوسع من القراء، فمن يسعده الحظ بمقابلة ناقد أو صحافي يعمل في الصحافة الأدبية يختصر الطريق للوصول إلى الناس عن طريق التنويه عن العمل أو بتناوله بمقال أو غيرها من أمور لا تتوافر لساكني الأقاليم كما تتوافر للمخالطين لمن بيدهم شأن الصحافة والأدب المتمركزين بالطبع في العاصمة.. ولكن اصرار أي أديب يمتلك أدواته جيدا يقوده إلى أن يحقق بنفسه ما يريد. وطبعا تكنولوجيا التواصل قدمت للجميع حلولا رائعة وأنا على وجه الخصوص، فكثير من المجلات والمواقع نشرت لي أعمالا ولم أقابل أي مسؤول فيها ولم اعرفه ولم يعرفني من قبل..أي أن العمل الجيد هو الذي يعرف بصاحبه ويقدمه.
* شاركت في مؤتمرات كثيرة: هل هناك فوائد حقيقية للأدب تتحقق من خلال هذه المؤتمرات؟
ِ* في كل مؤتمر أو ندوة حضرتها، خرجت منها بعدة فوائد ،لا أنكر أن هناك سلبيات ولكنه شيء طبيعي في أي شيء يفعله انسان. ولكني أؤكد أن من يذهب إلى مؤتمر ما بغرض تغيير الجو فلن يبحث عن مكامن الفائدة، فمثلا في الملتقى الدولي الخامس للرواية كان هناك الكثير من الجلسات والندوات القيمة وكنت مثل كثيرين حريصة على التواجد والاستفادة، في حين أن هناك من لم يكلف نفسه بحضور جلسة واحدة..أي مؤتمر هو فرصة لتبادل الخبرات ومقابلة شخصيات ذات توجهات وأفكار من المؤكد أن لها قيمتها وأثرها الكبير على مستقبل الثقافة بوجه عام. ولكن ذلك لا يأتي بسهولة لأي فرد، بل لمن يريد فقط...وكل ذلك ينعكس على الأدب الذي هو محصلة علم ومعرفة الأدباء


Thursday, January 06, 2011

روزاليوسف /انتصار عبد المنعم: جائزة «عبدالقدوس» اعتراف رسمي بتحققي الأدبي

http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=99149

روزاليوسف
فازت قصة "تنويعات علي ذات الرحلة " للقاصة إنتصار عبدالمنعم، بالمركز الأول بمسابقة "إحسان عبد القدوس" 2010، وهي إحدي قصص مجموعتها القصصية "نوبة رجوع"، التي ينتظر صدورها قريبا عن دار نشر عربية، تعتمد القصة علي التجريب والرمزية فـ"الرحلة" هي الرمز للانتقال فيما بين الحياة والموت، معتمدة علي وصف مشاهد متقطعة ومتداخلة وتعدد الشخصيات وكذلك الاهتمام بالأسطورة، فالفكرة هي البطل في القصة.

والسبب في إصدارها عن دار عربية كان وليدا للصدفة، من خلال متابعة صاحب الدار لكتابات عبدالمنعم، وإعجابه بأسلوبها التجريبي، الذي حمسه لنشر مجموعتها الجديدة، أما كواليس المشاركة بالمسابقة تقول عبدالمنعم إنه جاء بوعد منها للأصدقاء للمشاركة بإحدي المسابقات، ولأن إحسان عبد القدوس يمثل لها قيمة أدبية خاصة وعميقة، قررت إرسال مجموعتها عبر البريد في اللحظات الأخيرة، ومر الوقت وأعلنت النتيجة، واستقبلتها برسالة علي المحمول، من الروائي محمد الناصر ليهنئها بالمركز الأول، لكنها في البداية لم تستوعب سبب التهنئة، لكنها لم تصدق إلا بعد اتصالها بمحمد الناصر مستفسرة، تعتبر عبدالمنعم هذه الجائزة اعترافا بتحققها الأدبي، خاصة أنها مسابقة ذات قيمة أدبية هامة مما يدعم مشروعها الأدبي. يذكر أن "نوبة رجوع" هي المجموعة الثانية بعد "عندما تستيقظ الأنثي" بالإضافة إلي رواية بعنوان: " لم تذكرهم نشرة الأخبار".

Monday, January 03, 2011

المركز الأول في مسابقة احسان عبد القدوس/القصة القصيرة




المركز الأول في مسابقة احسان عبد القدوس/القصة القصيرة

انتصار عبد المنعم / الاسكندرية عن قصة / تنويعات على ذات الرحلة

من يستحقون التهنئة هم
أمــــي/حتى نلتقي
والـــدي
إخوتي......
أ . أشجــــــان
م أ . يـاســين
د . ابتهــــال
د. ابتســـــام
هم فــي وأنــا فيــــهم