حدث في رحم ما
نظراتي الزائغة تحملق في الأضواء المسلطة على وجهي ، همهمات وتأريخ لليوم والعام بالتقوم القمري ، همهمات أخرى تطالبني بالكف عن البكاء ، ويد تحكم القناع على أنفي وفمي وتأمرني بأن أستنشق الغاز المخدر، أستنشق ولا فائدة مازلت أرى أعينهم الأسيوية الضيقة وأسمع مزاحهم الذي لا ينقطع , وأجيب عن أسئلتهم عن اسمي واليوم وبلدي ولا أفقد الوعي ، أشعر بأحشائي تنقبض تريد طرد ما فيها , المطارق تدق جانبي وتجتاحني نوبات ألم لا يشعر بها غيري فتسلب روحي وتشل أطرافي ولا أقوى على الحراك ، رحمي صار مقبرة لقطعة مني تشكلت فيه جنينا صغيرا ويأبى أن يلفظها ، أتشبث بوليدي الذي لن يحمل اسما ويتشبث هو بي خائفا من تراب المقبرة الجاف وظلامها الموحش ، أسمعه يلوذ بي من مشرط الجراح الذي يسلبه مني ، يصرخ في لأنقذه ، يستعطفني لأجعله يدفن في كما نبت في ، أصرخ ويصرخ معي ولا يسمعنا أحد , غبت عن الوعي.
جاءني يلومني ، ويندس تحت الغطاء بجواري فالبرد شديد في ثلاجة المستشفى المليئة بالغرباء كبار السن الذين لا يكفون عن التذمر من العالم وأحوال المعيشة , ولا يوجد أطفال مثله ليلعب معهم ، شعر بالخوف من منظر يدي اليسرى المقيدة بأنابيب المحلول فضممته باليمنى ، راعتني برودة جسده الصغير الناعم فضممته أكثر حتى التأم بجسدي مرة أخرى ، خبأته بين رئتي وطلبت منه أن يتوارى هناك عن أعينهم .
نظراتي الزائغة تحملق في الأضواء المسلطة على وجهي ، همهمات وتأريخ لليوم والعام بالتقوم القمري ، همهمات أخرى تطالبني بالكف عن البكاء ، ويد تحكم القناع على أنفي وفمي وتأمرني بأن أستنشق الغاز المخدر، أستنشق ولا فائدة مازلت أرى أعينهم الأسيوية الضيقة وأسمع مزاحهم الذي لا ينقطع , وأجيب عن أسئلتهم عن اسمي واليوم وبلدي ولا أفقد الوعي ، أشعر بأحشائي تنقبض تريد طرد ما فيها , المطارق تدق جانبي وتجتاحني نوبات ألم لا يشعر بها غيري فتسلب روحي وتشل أطرافي ولا أقوى على الحراك ، رحمي صار مقبرة لقطعة مني تشكلت فيه جنينا صغيرا ويأبى أن يلفظها ، أتشبث بوليدي الذي لن يحمل اسما ويتشبث هو بي خائفا من تراب المقبرة الجاف وظلامها الموحش ، أسمعه يلوذ بي من مشرط الجراح الذي يسلبه مني ، يصرخ في لأنقذه ، يستعطفني لأجعله يدفن في كما نبت في ، أصرخ ويصرخ معي ولا يسمعنا أحد , غبت عن الوعي.
جاءني يلومني ، ويندس تحت الغطاء بجواري فالبرد شديد في ثلاجة المستشفى المليئة بالغرباء كبار السن الذين لا يكفون عن التذمر من العالم وأحوال المعيشة , ولا يوجد أطفال مثله ليلعب معهم ، شعر بالخوف من منظر يدي اليسرى المقيدة بأنابيب المحلول فضممته باليمنى ، راعتني برودة جسده الصغير الناعم فضممته أكثر حتى التأم بجسدي مرة أخرى ، خبأته بين رئتي وطلبت منه أن يتوارى هناك عن أعينهم .
41 comments:
رمضان كريم
سلام
رمضان كريم يا فتفوته
وموضوع جميل
كل عام وكل يوم وكل ساعه وكل دقيه لأ وكل ثانيه وانتوا ٌرب دايما من الله والي الله..وبمناسبه رمضان بفكركم بالفوازير اليوميه وهي عباره عن خلق وصحابي بطريقه شعريه .ولسه أدامكم فرصه تجاوبوا علي الأسئله اللي فاتت لإن كل فزوره ممكن تجاوب عليها خلال عشر أيام
أسعدتني زيارتك فوق الوصف...فأنا من محبي مدونتك...و كثيرا ما تابعت مقالاتك
كل عام انت بأفضل صحة و خير حال...و بارك الله لك في قلمك و عمرك و عملك..و تقبل منك صيامك و قيامك و رزقك من حيث لا تدري ولا تحتسبي
كل عام وانتم بخير
رمضان كريم
ما شاء الله
اسلوبك فى الكتابه رائع
ربنا يوفقك
انتظرك فى مدونتى
لو ممكن أٌقول
مبروك المولود ؟
كل سنة و أنت طيبة
قليلا ما نرى تشبثا بالموت
و قد نستغربه
لكن هنا ، قرأت شيئا مختلفا
حين يكون توحد الجزء بالكل
و رفض الكل للفظ الجزء
فإن منظومة من ثراء العاطفة
تتسلل إلى أعماق المتعة
لتفجرها !
هكذا كنت هنا ، انتصار
أهنئك على أسلوبك الباذخ المتعة
فواغي القاسمي
زمان من حوالي 12 سنة كدا سألت امي : هو ليه الناس بتفرح لما حد يتولد و تحزن لما حد بيموت؟
قالت :و انت عاوز ايه يعني
قلت: المفروض العكس، اللي اتولد لسة ها يكبر و يتعب ف الدنيا و بعدين يمرض و يموت، إنما اللي مات ف خلاص أكيد تعبه خلص.ء
مش فاكر بصراح اذا ردت عليا و لا لأ، بس أعتقد إني كنت غلط جدا.. و هي و انت عندكم حق.... مش عارف
تحياتي بجد
دائما انتى جميلة يا انتصار ورائعه ومتميزة
فتحية كبيرة على ما كتبتيه ودام قلمك لنا
تحياتى
كل ما أقر كلمة المقبرة فى القصة
تراودنى قشعيرية تنتاب كل جسدى
سلمت يمينك يا أستاذك
وهى على أبناء مصر
كل عام وانتى بخير
الموضوع رائع فعلا
احمد الجيزاوى
lovely ,painful
كل عام وانت الخير ولتبقى تدويناتك كلها خير
وكل عام ونحنا الى الله اقرب يا صديقتي انتصار
دمت بخير ودامت أعيادك تتجدد بالخير
أم المييس
www.omelmees.blogspot.com
كل عام وأنتم بخير
استاذتى العزيزة كل عام وانت بالف خير
لم اتمكن من الوصول لمدونتك او ايميلك لتهنئتك بالعيد
قصة قوية ومؤثرة
سلمت يمينك
أوف
م إنتي لو مش أم يبقى كدة كتير أوي
إيه الروعة دي؟
أحيي اسلوب حضرتك
تحياتي
استاذه انتصار
فى ايه خير ؟
مالك ؟ انتى فين من زمان و كتابتك فين و حرمانه ليه منها انا كل ما ادخل اجد نفس الموضوع مش اتغير
اتمنى وارجو من الله ان يكون المانع خير
استاذة انصار شرف كبير ليه زيارتك لمدونتى
وانا على ما اعتقد انى كان لحضرتك مدونه على مكتوب فان كنت مصح فمبروك لحضرتك على مدونه التى على البلوك وبصراحه البلج افضل من مكتوب
اخير
اتمنه ان نكون على تواصل ولا تحرمينا من رايك النقدى الادبى
احمد الجيزاوى
4xmisr
شكر لك
الله أكرم
*******
احمد يسري
الله أكرم
شكرا لك
******
ياسر مدني
كل عام وأنت بخير
شكرا لك
*******
مها العزيزة
السرور لي
أنت رائعة
لك مني كل الدعوات والأمنيات بالتوفيق والنجاح
******
صاحب البوابة
الله أكرم
شكرا لك
*******
kimooz
شكرا لك
سأزورك قريبا جدا فهذا شرف لي
******
altwati
شكرا لمرورك
************
human
ان شاء الله
الرائعة الشاعرة الشيخة فواغي القاسمي مرورك هنا هو بهجة الربيع واحتفاء الأرض بك أيتها الزهرة المشبعة بالعبير
لنا عودة قريبا
mr
عزيزي مصطفى
سؤالك كان في حينه منطقيا وأنا على يقين أن والدتك لم تجب فصمتها منطقي
ولكن لو سألت نفسك الآن نفس السؤال
أكيد ستعرف ما كانت أمك تفكر به وقتها
ومهما ذهب فكرك لن تستطيع معرفة مشاعر قلب أم تفقد طفلا
تحياتي لك
أساتذتي وإخوتي وأصدقائي
نيفين
منذر
احمد الجيزاوي
الأستاذ
غجرية
ميس
سارة
محمد مارو
كل من مر من هنا
أعتذر لكم عن تأخري في الرد عليكم
أحترمكم
وأقدركم وسعدت بكم
وأنا هي نفسها انتصارعبد المنعم صاحبة مدونة معلمون أحرار
سعدت بكم سواء في مدونة معلمون أحرار أو هنا في
الحبيبة
فتـــــــــــــفـوتــــــــــة
رأي أصدقائي فخر لي
************
قرأت هاته الخفة
خفة دم و روح .خفة فراشة زاهية
كما لو كنت ساردها
عميقة.. دافئة
واضحة ..جلية.
ومصرتاه أو و عرباه
أسلوب مختصر رفيع المستوى
وجهة نظري
مودتي
_________________
الأديب المغربي
محمد بوغابة
م من المحيط للخليج
أختي انتصار عبد المنعم
مشهد درامي حزين .. تشبث بالحياة إلى حين..
قاومت، وتمكنوا منك..
نص قصير محكم البناء، مكثف بتقنية عالية، يفي بالغرض.. تمكن من الأدوات الفنية. هنيئا..وتحيتي الخالصة.
_________________
الأديب الجزائري
الحاج بونيف
م من المحيط للخليج
انتصار
هذا نص انتصار الحياة على الموت
فالمرأة هي صانعة الحياة و نورها
و اذا صادف أن تغبر الحال من الحياة الى الموت
يصعب الحال على عظمة هذه الصانعة
مع ودي الكبير
الأديب التونسي
ابراهيم درغوثي
هذا النص الأنثوي الرائع يسبر لنا غور امرأة في المخاض ليبين لنا مدى انخراط الكاتبة في هموم وطموحات بنات جنسها ،وهذه قضية تسجل لصالحها فقد طرقت بابا بطريقة ابداعية تعجز عن طرقه كل الأقلام الذكورية وتتهيب منه كثير من الاقلام النسوية.
فهنيئا للكاتبة على هذا الابداع المتميز
الأديب الفلسطيني
جميل السلحوت
عين القاص/القاصة ترى ما لا يرى.
قلمه يحس بما لا يلمس .
هذه هي لعنة/نعمة الإبداع: أن تكتب عما لايمكن إدراكه ذلك الإدراك الحسي المباشر...أن تكتب عن كلام جنين لم ينطق بعد..لم يولد بعد. أن تكتب عن تجربة لم تعشها، بل عاشها غيرك.
انتصرت على موضوعك يا انتصار.
ميلود بنباقي
**
الأديب المغربي
ميلود بنباقي
شرفات
مشاعر الامومة
والجنين
وتعلق الواحد بالاخر
لا توصف
انها هبة من الله
عشت مع كل دقيقة كتبتها هنا
تحياتي وتقديري
**********
الأديبة عواطف عبد اللطيف
شرفات
الأخت الفاضلة انتصار عبد المنعم
تحية طيبة وبعد
صورة مؤلمة لمعاناة امرأة ساعة الولادة، مهما تكن الصورة مؤلمة ونهايتها مفرحة جدا للم الوالدة، فلن يستطيع الرجل بالذات الاحساس بالألم الذي تعانيه الم الوالدة، ولن يتسطيع ان يتصور مدى آلامها ومعاناتها ومن ثم فرحتها بعد ان تضع مولودها بأمان وسلام، حقيقة انه وصف رائع لحالة من حالات الولادة التي تعاني منها المراة كثيرا في حياتها الزوجية،، لكن رغم الألم فالفرحة والسعادة نتيجة طيبة ن اشكرك كثيرا على سردك الرائع ووصفك الجميل والدقيق، تقبلي سيدتي تقديري واحترامي
الكاتب والباحث احمد القاسم
*************
القصة العربية
المبدعة انتصار: انه الألم بحق هذا الذى يفرز نصا على هذه الدرجة من التأثير والعذوبة، أدمعت عينى بكل هذا الشجن نصك بديع
**************
| الأديبة والصحافية
نفيسة عبد الفتاح
القصة العربية
مرحبا انتصار
مراقبة الشهر القمري ومتابعة العيون الضيقة وتلاوة اسمك وتاريخ ميلادك طقوس تعرفها المرأة جيدا. لكن أن يخرج الجنين ميتا هذا منتهى القسوة على قلب الأم. مرة قرات رأيا :ان حب المراة للطفل يكبر بالأيام، ولا يولد مع الطفل. اندهشت حقا. لأن حب المرأة لوليدها يبدأ منذ أن كان غيبا. اللغة كانت بارعة والقصة تشبه طلقة مسدس قوية وبعيدة المدى
كوني بخير
***
الأديبة منى الشيمي
القصة العربية
حدث في رحم ما للكاتبة انتصار عبدالمنعم ..
تتشكل المعاناة هنا من حالة شديدة التعقيد فالولادة حالة خصب وعطاء ، ولكن فقد الوليد بمثابة حالة فقد وهلاك.
وبين الحالتين تعيش الأم المعاناة مضاعفة ، وقد هزتنا بحق تلك الصورة التي أبانت وجه الأم وهي تحاول أن تحتضن وليدها رغم خدر الجسد وغيابها الجزئي عن الوعي. قلب الأم الذي ما زال يدق يحتوي الجنين الذي تتسحب إليه البرودة رويدا رويدا.تريد ان تمنحه الحياة رغم شدة الألم ليقوى ، ويقاوم ، ويعيش غده .
مشهد سردي قاس للغاية وفقت في رصده الكاتبة .
شد ما تتعذب الأم كي تضع حملها!
*************
الأديب
سمير الفيل
القصة العربية
النص مكتوب بحرفية بالغة ؛ و اللغة رشيقة و متدفقة .. كاميرا المبدعة " انتصار " تتحرك بنا فتخترق المحصنات ؛ و تغوص فى الاعماق .. ما أروع تلك الصور ؟
( أتشبث بوليدي الذي لن يحمل اسما ويتشبث هو بي خائفا من تراب المقبرة الجاف وظلامها الموحش ،)
( أسمعه يلوذ بي من مشرط الجراح الذي يسلبه مني ، )
( يصرخ في لأنقذه ،)
( يستعطفني لأجعله يدفن في كما نبت في ، )
( أصرخ ويصرخ معي ولا يسمعنا أحد , )
( جاءني يلومني ،)
( راعتني برودة جسده الصغير الناعم فضممته أكثر حتى التأم بجسدي مرة أخرى ، )
( خبأته بين رئتي وطلبت منه أن يتوارى هناك عن أعينهم )
العمل تحفة فنية رائعة ؛ و يريد ان يقول أشياءاً لا تحملها صفحات الشاشة الفضية و لا أوراق الكتب !
***********
الأديب
عبد الحميد فتحي
القصة العربية
الكاتبة العزيزة انتصار عبد المنعم
قصة جيدة ومشهد قصصى بديع جدا وأتفق مع الزميلة عبير ميرة أن هذا المشهد القصصي لا يكتبه إلا امرأة، وأعتقد لو كتبه رجل ما كتبه بهذه الطريقة المدهشة والمحملة بتفاصيل خاصة وحميمة، أظن أن الكاتبة تفوق فى وصفها عن الرجل، ودائما أقول: إن هناك مشاهد قصصية لا تقدر على كتابتها ووصفها إلا الكاتبات المبدعات، وأعتقد أن هذا النص واحد من هذه المشاهد القصصية
*****
الأديب
خليل الجيزاوي
القصة العربية
عزيزتي انتصار ،
قصة مكتوبة بأسلوب و فكر مغاير ، ممتعة على الرغم من أنها مؤلمة إلى أقصى درجة ، و لا تأتي إلا من قبل أمرأة ( بعيدة تماماً عن مرمى الرجال .. !)
تحياتي و محبتي ..
************
الأديبة
عبير ميرة
سلاما وتحية
قصتك اليوم من أجمل ما قرأت لك
توصيف رائع لوضع امرأة في حالة الولادة أو الإجهاض
تصوير نفسي للوليد
أحسنت في التقاط هذه الومضة ونجحت في إبرازها
تقنية السرد بدأت تأخذ صورا حية ومتحركة ونامية
بوركت في ابداعاتك
لي قصة مشابهة من حيث أنّ الجنين يسمع ويفهم وهو في رحم أمه في الموقع يتخذ قرار الانتحار بعد أن سمع عن سوداوية الحياة
سلمت
محبتي ومودتي
********
الأديب السوري
عادل البعيني
عندما يكافح الإنسان و يتألّم ثمّ تكون نتيجة الخيبة كيف يتصرّف ؟ هل ينهار و يصبح مجنونا أم يتحدّى و يبتدأ المعركة من جديد؟!
لم تختر بطلة القصّة الجنون و لا تقولوا لي أنّها قد أصبحت مجنونة و إلاّ أصبح كلّ الحالمين مجانين...
لقد اختارت بطلة القصة الرفض و قد نختلف في تقييم طريقة الرفض لكننا لن نختلف في أنّ كاتبة القصّة قد أبدعت في و صف مخاض المرأة و مشاعرها و اختيار طريقة البطلة في الرفض...
*****
الأديب التونسي
نجيب السعداوي
القصة العربية
أختي الفاضلة /انتصار عبد المنعم
تحية طيبة
قصة مؤثرة جدا، تعالج موضوعا اجتماعيا..
ويبقى قلب الأم أرحب وأرحم دائما..
هو المكان الدافئ ..
يريدون اقتلاع الجنين، وتريد بقاءه..
قصة ذات مغزى عميق..
سرد محكم، وتحكم كبير في آلياته وفنياته..
كل الود والتقدير
*************
الأديب الجزائري
الحاج بونيف
واتا
الأخت / انتصار
كنت رائعة في وصفك للأم الثكلى ، وقد ثكلت جنينها قبل أن يكتمل نموه ، ومع ذلك فقد غمرها حنان جارف وحزن مرير ، لفراق هذا الجنين ، الذي ألفها وألفته في رحمها ، وعاشت شهور طويلة على أمل أن تضمه بين يديه ، ولكن القدر لم يمهلها .
دام تألقك
**********
الأديبة الكاتبة
فايزة شرف الدين
واتا
غاليتي انتصار
قرأتك في غجريّة فرقصت روحي على ايقاع اللغة الساحرة
وأجدني الآن مدفوعة لتلقف أي كلمات تسكبينها هنا
نص ساحر يحمل في طيّات لهاث السرد المتسارع
لهاث أمٍ حنون
أقدّم احترامي لك أيّتها الرائعة
وإلى مزيد من التألق
*********
الأديبة
غفران طحان
واتا
Post a Comment